أريد خلعاً ليس عملاً إرهابياً ضد الرجال و ليس الجزء الثانى من أريد حلاً !
اشرف عبد الباقى : النقاد الذين يضعون شباك التذاكر
معياراً لتقييم الفنان
أقول لهم إن هذا الكلام ثبت عدم جديته
فـ التقييم للفنان يكون على مجمل أعماله و على أدائه
لأن الشبابيك تعددت ...... !!!!
لا يختلف اثنان على الموهبة التى يتمتع بها أشرف عبد الباقى و بالرغم من ذلك و بإعتراف أشرف نفسه فإنه يقف فى آخر الصف لـ نجوم شباك السينما لكنه يردد أنه يتفوق على أبناء جيله فى أشياء أخرى بعيدة عن مقاييس الشباك ..
و هذا الموسم قدم أشرف فيلم ( اريد خلعا ) الذى وُجهت له الكثير من الإنتقادات و الإتهامات .
( صوت الامة ) التقت بــ أشرف عبد الباقى للتعرف على حكاية ( أريد خلعاً ) و رده على الإنتقادات و التعرف على آخر أخباره الفنية .
علمت أنك ستقوم بـ إنتاج فيلم ( أريد خلعاً ) قبل أربع سنوات فهل تخوفت من الفشل و لذلك انسحبت و تركته لـ آل العدل ؟
لم أشعر بالخوف من الفشل لحظة و احدة لكن الحكاية ببساطة أن شركة الإنتاج التى قمت بتأسيسها توقفت بعد إنتاج أول فيلم كـ منتج منفذ و هو ( رشة جريئة ) و الذى أنتجته الشركة العربية لأننى لم أجد نفسى فى الإنتاج لانه عملية مرهقة جداً بالإضافة إلى أننى إنشغلت بـ التمثيل .
هل أسند إليك محمد العدل بطولة الفيلم حرجاً منك على إعتبار أنك كنت المرشح الأول له ؟
لو كان المخرج أحمد عواض و المنتج محمد العدل أسندا بطولة الفيلم لأى زميل آخر لما كنت تذكرت أن هذا هو السيناريو الذى عُرض على منذ عدة سنوات و حينما عُرض على السيناريو تذكرت أن هذا الكلام قرأته من قبل فسألت المخرج الذى أكد لى بالفعل أنه السيناريو الذى كنا قد إتفقنا عليه فى الماضى و عامة المسألة بعيدة عن الحرج فهذا فن و المخرج و المنتج رأيا أننى الممثل المناسب لهذا الدور .
يردد الكثيرون أن أدائك و شخصيتك فى الفيلم أشبه بما قدمته فى مسلسلاتك التليفزيونية الأخيرة ( حكايات زوج معاصر ) و ( من غير ميعاد ) ؟
أولاً: الأداء فى التليفزيون مثل السينما و لا يختلف إطلاقاً .
ثانياً : إن مرجعية من يرددون ذلك هى مشاهدتهم لى فى المسلسلين و أنا أقوم بدور الزوج و هو نفس الدور الذى أقوم به فى الفيلم ، لكن الدور فى الفيلم مختلف تماماً لأن القضية المطروحة مختلفة أيضاً و لم تُقدم فى السينما إلا على إستحياء فى فيلم ( محامى خلع ) و لكن فى ( اريد خلعا ) الفيلم يناقش قضية الخلع بشكل مختلف و أنا أقوم بدور مختلف و لم يقدم فى أى من حلقات المسلسلين السابق ذكرهما .
و أحب أن أؤكد ان الفيلم ليس عملاً إرهابياً ضد الرجل كما ردد البعض كما أنه ليس جزءاً ثانياً من فيلم ( اريد حلا ) .
موهبتك لا خلاف عليها .. لكنك لم تصبح حتى الآن نجم شباك .. ما السبب ؟
مصطلح نجم شباك لا يهم إلا شخصين هما المنتج الذى ينتظر الربح و النجم الذى ينتظر رفع أجره فالمسألة لا تهم سوى هؤلاء .
و لكن فى حالة أنك لست نجم شباك تكون الأعمال المعروضة عليك قليلة فى الكم بأجر أقل و ربما تحل بديلاً لآخرين اعتذروا عن القيام بالدور ؟
هذا الكلام منطقى فى حالة ألا يكون معروض لى فيلم فى دور العرض الآن لكننى أقوم بتصوير فيلم آخر بالفعل و انا بالفعل أعترف بأننى لست نجم شباك و أقف فى آخر الصف خلف نجوم الشباك و لكن النقاد الذين يضعون شباك التذاكر معياراً لتقييم الفنان أقول لهم إن هذا الكلام ثبت عدم جديته فـ التقييم للفنان يكون على مجمل أعماله و على أدائه و أنا قمت بـ بطولة 43 فيلماً سينمائياً حصلت منة خلالها على 18 جائزة و هو عدد من الجوائز لم يحصل عليه أحد من جيلى ثم إن إعتبار شباك التذاكر كمعيار أصبح قديما ًجداً لأن الشبابيك تعددت و عموماً أنا نمرة واحد على جيلى فى الجوائز .
كيف ؟
لأنه بجوار شباك السينما أصبح هناك قنوات أفلام و فضائيات عربية و فيديو و DVD و انترنت و هذه كلها أصبحت منافذ تزاحم شباك تذاكر السينما
اشرف عبد الباقى : النقاد الذين يضعون شباك التذاكر
معياراً لتقييم الفنان
أقول لهم إن هذا الكلام ثبت عدم جديته
فـ التقييم للفنان يكون على مجمل أعماله و على أدائه
لأن الشبابيك تعددت ...... !!!!
لا يختلف اثنان على الموهبة التى يتمتع بها أشرف عبد الباقى و بالرغم من ذلك و بإعتراف أشرف نفسه فإنه يقف فى آخر الصف لـ نجوم شباك السينما لكنه يردد أنه يتفوق على أبناء جيله فى أشياء أخرى بعيدة عن مقاييس الشباك ..
و هذا الموسم قدم أشرف فيلم ( اريد خلعا ) الذى وُجهت له الكثير من الإنتقادات و الإتهامات .
( صوت الامة ) التقت بــ أشرف عبد الباقى للتعرف على حكاية ( أريد خلعاً ) و رده على الإنتقادات و التعرف على آخر أخباره الفنية .
علمت أنك ستقوم بـ إنتاج فيلم ( أريد خلعاً ) قبل أربع سنوات فهل تخوفت من الفشل و لذلك انسحبت و تركته لـ آل العدل ؟
لم أشعر بالخوف من الفشل لحظة و احدة لكن الحكاية ببساطة أن شركة الإنتاج التى قمت بتأسيسها توقفت بعد إنتاج أول فيلم كـ منتج منفذ و هو ( رشة جريئة ) و الذى أنتجته الشركة العربية لأننى لم أجد نفسى فى الإنتاج لانه عملية مرهقة جداً بالإضافة إلى أننى إنشغلت بـ التمثيل .
هل أسند إليك محمد العدل بطولة الفيلم حرجاً منك على إعتبار أنك كنت المرشح الأول له ؟
لو كان المخرج أحمد عواض و المنتج محمد العدل أسندا بطولة الفيلم لأى زميل آخر لما كنت تذكرت أن هذا هو السيناريو الذى عُرض على منذ عدة سنوات و حينما عُرض على السيناريو تذكرت أن هذا الكلام قرأته من قبل فسألت المخرج الذى أكد لى بالفعل أنه السيناريو الذى كنا قد إتفقنا عليه فى الماضى و عامة المسألة بعيدة عن الحرج فهذا فن و المخرج و المنتج رأيا أننى الممثل المناسب لهذا الدور .
يردد الكثيرون أن أدائك و شخصيتك فى الفيلم أشبه بما قدمته فى مسلسلاتك التليفزيونية الأخيرة ( حكايات زوج معاصر ) و ( من غير ميعاد ) ؟
أولاً: الأداء فى التليفزيون مثل السينما و لا يختلف إطلاقاً .
ثانياً : إن مرجعية من يرددون ذلك هى مشاهدتهم لى فى المسلسلين و أنا أقوم بدور الزوج و هو نفس الدور الذى أقوم به فى الفيلم ، لكن الدور فى الفيلم مختلف تماماً لأن القضية المطروحة مختلفة أيضاً و لم تُقدم فى السينما إلا على إستحياء فى فيلم ( محامى خلع ) و لكن فى ( اريد خلعا ) الفيلم يناقش قضية الخلع بشكل مختلف و أنا أقوم بدور مختلف و لم يقدم فى أى من حلقات المسلسلين السابق ذكرهما .
و أحب أن أؤكد ان الفيلم ليس عملاً إرهابياً ضد الرجل كما ردد البعض كما أنه ليس جزءاً ثانياً من فيلم ( اريد حلا ) .
موهبتك لا خلاف عليها .. لكنك لم تصبح حتى الآن نجم شباك .. ما السبب ؟
مصطلح نجم شباك لا يهم إلا شخصين هما المنتج الذى ينتظر الربح و النجم الذى ينتظر رفع أجره فالمسألة لا تهم سوى هؤلاء .
و لكن فى حالة أنك لست نجم شباك تكون الأعمال المعروضة عليك قليلة فى الكم بأجر أقل و ربما تحل بديلاً لآخرين اعتذروا عن القيام بالدور ؟
هذا الكلام منطقى فى حالة ألا يكون معروض لى فيلم فى دور العرض الآن لكننى أقوم بتصوير فيلم آخر بالفعل و انا بالفعل أعترف بأننى لست نجم شباك و أقف فى آخر الصف خلف نجوم الشباك و لكن النقاد الذين يضعون شباك التذاكر معياراً لتقييم الفنان أقول لهم إن هذا الكلام ثبت عدم جديته فـ التقييم للفنان يكون على مجمل أعماله و على أدائه و أنا قمت بـ بطولة 43 فيلماً سينمائياً حصلت منة خلالها على 18 جائزة و هو عدد من الجوائز لم يحصل عليه أحد من جيلى ثم إن إعتبار شباك التذاكر كمعيار أصبح قديما ًجداً لأن الشبابيك تعددت و عموماً أنا نمرة واحد على جيلى فى الجوائز .
كيف ؟
لأنه بجوار شباك السينما أصبح هناك قنوات أفلام و فضائيات عربية و فيديو و DVD و انترنت و هذه كلها أصبحت منافذ تزاحم شباك تذاكر السينما