من طرف 
تمثُل الفنانة التونسية هند صبري خلال الأيام القليلة المقبلة أمام النيابة العامة في مصر للدفاع عن نفسها إزاء التهمة الموجهة لها بالتهرب من دفع الضرائب المستحقة عن أعمالها الفنية، واشتراكها في الإعلانات خلال عام 2006.
يأتي ذلك بينما كانت هند تتجهز للاحتفال بعيد ميلادها في هدوء، كما قالت في حوار مع جريدة "أخبار النجوم" المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
وأضافت الفنانة التونسية "لم أكن أعرف أبدا أنني ضمن القائمة الجديدة المعنية بالمتهربين من سداد الضرائب، لأنني لا أقبل على نفسي أي تجاوز، وكل ما كنت أعرفه في هذا الشأن أن الملف الخاص بي خاضع للفحص الضريبي، وأنا أثق في المحاسب الخاص بي، وقد تركته يفعل اللازم في هذا الشأن، وهو يعرف تماما مفردات الدخول الخاصة بي، والمستندات الخاصة بهذا الشأن معه ".
وأضافت "سأذهب إلى النيابة في الأيام المقبلة أنا والمحاسب، وسنعالج هذه المسألة، وسأوفر للضرائب جميع المستندات اللازمة، وعندما أعرف مطالب الضرائب وحقوقها سوف يكون لي موقف إيجابي بالطبع، فأنا لن أتأخر أبدا عن دفع مستحقات الضرائب؛ لأنني أحترم قوانين البلد الذي أعيش فيه".
وتابعت "لا أريد تحويل القضية إلى قضية رأي عام، ولا أريد أن يكون هناك أي خلط في هذه المسألة، ولن أتردد أبدا في تسويتها".
ومضت إلى القول "لقد فوجئت تماما بخبر تهربي من الضرائب، ولم تكن لدي أي معرفة مسبقة بهذا الموضوع، ولكنني لم أصرح بأي تعليق مطلقا"، نافية ما جاء على لسانها بهذا الشأن في أي مطبوعة.
يوم ميلادي
أضافت هند -بنبرة حزن واضحة- "كنت أعتقد أنني سأستيقظ سعيدة، وليس "مخضوضة ومتضايقة" بهذا الشكل، لأن اليوم "الذي تم فيه إعلان قائمة المتهربين" هو يوم عيد ميلادي، وكنت أريد الاحتفال به دون إزعاج أو أخبار سيئة، ولكن للأسف هذا ما حدث، لذلك أبتعد دائما عن اللقاءات الصحفية برغم أنني أحب الصحافة جدا، ولا أتجاهلها، وإنما ما يحدث هو بعض المبالغات التي تجعل نفسية الفنان سيئة، وتؤثر على إبداعه في عمله".
ومضت تقول لا أحب أن أرد على الأسئلة الشخصية الخاصة التي تتعلق بمشكلات خاصة قد تواجه أي إنسان، وإنما أحب دائما أن أتحدث عن أعمالي ونشاطاتي الفنية، لأن هذا هو ما يهم الجمهور، وبرغم ذلك فمن حقي أن أحتفظ ببعض الخصوصية لنفسي، بالإضافة إلى أنني أعاني حقا من كثرة الأحاديث المنشورة على لساني خطأ، لذلك لا يجب أن أرد على تصريحات هي في الأصل مفبركة".
وتابعت لقد أتيت مؤخرا من دمشق حيث كنت أحضر فعاليات مهرجان دمشق السينمائي الدولي، وهذه هي الأنشطة التي أهتم بها في المقام الأول، وأنتظر رد فعل الجمهور على فيلمي "جنينة الأسماك" و"الجزيرة"، اللذين سيتم طرحهما في دور العرض قريبا.
إلى ذلك نفى السبكي أشهر منتج سينمائي مصري ما تناقلته بعض مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام من خبر زواجه من هند صبري، واصفا ذلك بأنه شائعة لا أساس لها من الصحة، وأن ما قيل حول شرائه شقة لها في مصر الجديدة، ودفعه لها مهرا قدره مليون ونصف المليون جنيه هو أيضا شائعة، وذلك في تصريحات لمجلة الكواكب المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
يذكر أن قائمة المتهربين من سداد الضرائب تحوي أسماء عدد كبير من مشاهير الفن ولاعبي كرة القدم في مصر هذا العام.
وكانت هند صبري قد عادت من دمشق قبل أيام بعد مشاركتها في لجنة تحكيم مهرجان دمشق السينمائي الدولي.
يأتي ذلك بينما كانت هند تتجهز للاحتفال بعيد ميلادها في هدوء، كما قالت في حوار مع جريدة "أخبار النجوم" المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
وأضافت الفنانة التونسية "لم أكن أعرف أبدا أنني ضمن القائمة الجديدة المعنية بالمتهربين من سداد الضرائب، لأنني لا أقبل على نفسي أي تجاوز، وكل ما كنت أعرفه في هذا الشأن أن الملف الخاص بي خاضع للفحص الضريبي، وأنا أثق في المحاسب الخاص بي، وقد تركته يفعل اللازم في هذا الشأن، وهو يعرف تماما مفردات الدخول الخاصة بي، والمستندات الخاصة بهذا الشأن معه ".
وأضافت "سأذهب إلى النيابة في الأيام المقبلة أنا والمحاسب، وسنعالج هذه المسألة، وسأوفر للضرائب جميع المستندات اللازمة، وعندما أعرف مطالب الضرائب وحقوقها سوف يكون لي موقف إيجابي بالطبع، فأنا لن أتأخر أبدا عن دفع مستحقات الضرائب؛ لأنني أحترم قوانين البلد الذي أعيش فيه".
وتابعت "لا أريد تحويل القضية إلى قضية رأي عام، ولا أريد أن يكون هناك أي خلط في هذه المسألة، ولن أتردد أبدا في تسويتها".
ومضت إلى القول "لقد فوجئت تماما بخبر تهربي من الضرائب، ولم تكن لدي أي معرفة مسبقة بهذا الموضوع، ولكنني لم أصرح بأي تعليق مطلقا"، نافية ما جاء على لسانها بهذا الشأن في أي مطبوعة.
يوم ميلادي
أضافت هند -بنبرة حزن واضحة- "كنت أعتقد أنني سأستيقظ سعيدة، وليس "مخضوضة ومتضايقة" بهذا الشكل، لأن اليوم "الذي تم فيه إعلان قائمة المتهربين" هو يوم عيد ميلادي، وكنت أريد الاحتفال به دون إزعاج أو أخبار سيئة، ولكن للأسف هذا ما حدث، لذلك أبتعد دائما عن اللقاءات الصحفية برغم أنني أحب الصحافة جدا، ولا أتجاهلها، وإنما ما يحدث هو بعض المبالغات التي تجعل نفسية الفنان سيئة، وتؤثر على إبداعه في عمله".
ومضت تقول لا أحب أن أرد على الأسئلة الشخصية الخاصة التي تتعلق بمشكلات خاصة قد تواجه أي إنسان، وإنما أحب دائما أن أتحدث عن أعمالي ونشاطاتي الفنية، لأن هذا هو ما يهم الجمهور، وبرغم ذلك فمن حقي أن أحتفظ ببعض الخصوصية لنفسي، بالإضافة إلى أنني أعاني حقا من كثرة الأحاديث المنشورة على لساني خطأ، لذلك لا يجب أن أرد على تصريحات هي في الأصل مفبركة".
وتابعت لقد أتيت مؤخرا من دمشق حيث كنت أحضر فعاليات مهرجان دمشق السينمائي الدولي، وهذه هي الأنشطة التي أهتم بها في المقام الأول، وأنتظر رد فعل الجمهور على فيلمي "جنينة الأسماك" و"الجزيرة"، اللذين سيتم طرحهما في دور العرض قريبا.
إلى ذلك نفى السبكي أشهر منتج سينمائي مصري ما تناقلته بعض مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام من خبر زواجه من هند صبري، واصفا ذلك بأنه شائعة لا أساس لها من الصحة، وأن ما قيل حول شرائه شقة لها في مصر الجديدة، ودفعه لها مهرا قدره مليون ونصف المليون جنيه هو أيضا شائعة، وذلك في تصريحات لمجلة الكواكب المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
يذكر أن قائمة المتهربين من سداد الضرائب تحوي أسماء عدد كبير من مشاهير الفن ولاعبي كرة القدم في مصر هذا العام.
وكانت هند صبري قد عادت من دمشق قبل أيام بعد مشاركتها في لجنة تحكيم مهرجان دمشق السينمائي الدولي.
__________________
